ليست المشكلة في التحليق الأحادي لهذا الطائر، اذا كان يجيد الطيران، أو كان على الأقل يجيد عملية الهبوط الاضطراري على الماء، وقتئذ يستطيع ان يحول المسار ، أو أن يخادع السماء، التي أصابها انفلونزا الطيور ، فشحب لونها واصفر ، وتمنت صغار النوق لو تفجرت الأرض ينابيعاً، فقد اشتد بهم القحط والظمأ، بينما أسر هو في نفسه سراً لم يبح به ، وجاهر وهو يتضور جوعاً، أن لو كان يملك من الدنيا مثقال ذرة من خردل، لاستبدله بشيء من تبغ قليل، هنا كفت صاحبته عن تذكيره بالوعود، بعدما استيقنت أن الطيور، والطيور فقط ،هي التي تغدو خماصاً وتعود بطانا
همهم وهو يحدق في ذاته، إذا ليست المشكلة في انانية او ذاتية او نرجسية ذاك الطائر ذو التحليق الأحادي، أجابت وقد أسرت النجوى ، بعدما تكشف لها بعض سر من أسراره: نعم، المشكلة في إما أو ، وإذا استبعدنا إما، فلن يكون أمامنا من خيار إلا أو ،قال وقد تبسم ضاحكاً من نجواها: المشكلة يا صديقتي تكمن في التناقض الصارخ بين السعي المطلوب، وبين قول جدتي : أن من خرج من داره قل مقداره
حين ذاك أدركت حجم المأساة بوضوح، وقد تجلى لها سره المخفي كاملاً، وحين بلغ تعاطفها مداه،قالت: لم يتبق سوى أو
همهم وهو يحدق في ذاته، إذا ليست المشكلة في انانية او ذاتية او نرجسية ذاك الطائر ذو التحليق الأحادي، أجابت وقد أسرت النجوى ، بعدما تكشف لها بعض سر من أسراره: نعم، المشكلة في إما أو ، وإذا استبعدنا إما، فلن يكون أمامنا من خيار إلا أو ،قال وقد تبسم ضاحكاً من نجواها: المشكلة يا صديقتي تكمن في التناقض الصارخ بين السعي المطلوب، وبين قول جدتي : أن من خرج من داره قل مقداره
حين ذاك أدركت حجم المأساة بوضوح، وقد تجلى لها سره المخفي كاملاً، وحين بلغ تعاطفها مداه،قالت: لم يتبق سوى أو
أطلقت سهما من سهام عينيها القاتلتين نحوه ، فخر الطائر مترنحاً ، دون أن يتعجب من تصرفها، أو أن يصدر عنه اي عتاب
المشكلة حقا ليست فى اما انها كثرة او هذه وتعدد الخيارات .. بيد ان النتيجة واحدة خاصة عندما تكشف السر جليا واضحا ، لكن هذا لا يعنى بأي حال استسلامها لتملصه العقلانى المستند على اى ( أو ) منهم وهم كثر
ردحذففيكفى ان تستخدم احدى وسائل انتصاراتها التاريخية المتمثلة فى نظرة مثبتة عليه لتأخذ ولو بعض حقها من ترنحه الجميل !0
اوتدرى استاذى .. مفردات اللغة تضايقنى وتناوشنى كثيرا عندما احاول التعبير عن اعجابى او شعورى بنصوصك الغامضة جدا الواضحة جدا حتى اغماض العين امام شدة سطوعها .. فسامح ضآلة تعليقى
وتقبل عميق تحياتى
دمت اخا مبدعا بتفرد
هدى
...................
ردحذفالصمت في حرم الجمال جمال
دمت بود
صديقى العزيز أسامة
ردحذفأنت أستعملت أما و أو وكأنما الخيارات متاحة أصلا
فى الأزمنة الرديئة لا يبقى امامك الا مسارات محدودة محتومة تنذر كلها بالهلاك المبين, ووصل بنا بئس الحال الا ان نتمنى ان نكون كالطيور نغدو خماصا ونعود بطانا, وحتى لو حدث هذا فنحن لا نملك مثلها متعة ونعمة التحليق والطيران عن الأرض بعيدا فى كبد السماء
تحياتى يا صديقى الحائر, مثلى
و لكن صديقي من من الطير يدرك أنه بالفعل يستطيع خداع السماء الصفراء و الهبوط الاضطراري... فضلا عن إدراكه أن الطير، وحده الطير يغدوا خماصا و يعود بطانا
ردحذفعندما تعصب العين لا مجال لتحليق أحادي أو هبوط اضطراري، بل لا مجال حتى لسقوط كريم، إن كان من سقوط كريم
دمتم محلقين نحو بعض التبغ في زمن قحط حتى يأتي من عينيها ترياقا
سلامي... و مودتي
جميلة جدا
ردحذفوالطيور تعيش فى نعمه كبيرة نعمة البساطة
ونعمة التحليق ونعمة التوكل على الله
فهى تظل تبحث عن الغذاء وربنا سبحانه وتعالى يرزقها بة بعد اتخاذها الاسباب
تحياتى
من يملك الخيال والقدره على الحلم
ردحذفيمتلك الدنيا كلها
يطير بالأجنحه
ويغوص فى اعماق البحر
يعانق السحاب
ويلمس النجوم
ويدخل بارادته الحره كل سجون الأرض
اولها سجن الزوجيه
تحياتى
ليس كل من حلق هو من يبحث عن الطيران
ردحذفولكنه من الممكن ان يكون هو هروب من القيود
ببتعجبني اوي افكارك يا اسامه
رائع الموضوع يا أسامة ..
ردحذفتحياتى ليك .. ومستنيك كتير ..
أسامة أمين
رائع الموضوع يا أسامة ..
ردحذفتحياتى ليك .. ومستنيك كتير ..
أسامة أمين
نص قصير موجز وباسلوبك السهل الممتنع الممتع
ردحذفنعم وحدها الطيور والطيور فقط فعالمها هو الطيران , تطير وقتما شاءت وترجع وقتما أرادت ولكن من منا يجيد الطيران والهبوط الاضطراري كما ذكرت , هي عملية مليئة بالمخاطر والتضحيات
اخى الجميل اسامه
ردحذفنص رائع كماعهدناك دوماً
شعرت انكتتحدث عن العمل ومصاعبه
لا ادرى اذا كان تفسيرى صحيح ام لا
لكن هذه هى حقيقة العمل فى بلادنا العربية ومصر على وجه الخصوص
صعوبات ومتاعب ومحاربة للشباب بلا اية اسباب جلية
لكمنى خالص التحية
هانى يس
بالفعل انا ايضا المس التناقض من حولى فكما ان هناك تناقض بين السعى المطلوب ومن خرج من دارة
ردحذففالتناقض ايضا يغلف حياتنا باكملها
فيقال اننا فى ازهى عصور الديمقراطية والحقيقة اننا فى سجن لا يعلم منتهاه سوى الخالق عزوجل
تحياتى
لك تحياتي الخالصة فعلا وميض من الابداعات
ردحذفعلى رأي أم سيد
ردحذفعايز تحيره .. خيّره
تسلم الأيادي
طيب ما هو مينفعش كل مرة اقرالك حاجة اعلق بكلمة واحدة توصف الحالة اللي وصلتلها بعد ما خلصت قراية
ردحذفمتنحة فعلا
استاذ في فن الغامض
رغم يقيننا من هذا القانون الأزلى .. أنها تغدو خماصا وتعود بطانا .. هكذا الى أن يشاء الله ويرث الأرض ومن عليها
ردحذفلا نملك نعمة اليقين هذه .. ولانثق فى رزق الغد .. ولو كنا جميعا هكذا .. لنمنا مرتاحى البال ..ولاستمتعنا بالتحليق فى عنان السماء
جميل كعادتك
ما شاء الله فعلا اسلوبك رائع
ردحذفابدعت بجد
انا على فكره قريت الموضوع كتير ومش لاقيه تعليق على قدر جمال الموضوع
رائع بجد
rainbow اختي الكريمة المبدعة
ردحذفتحليل سلس وعميق لروح النص، بصدق اجد في تعليقاتكم اضافه حقيقية للسطور...
شكرا على اطرائكم الكريم
ومروركم ينير المكان...
دمت بكل ود..
خالص تحياتي
تسـنيم
ردحذفشكرا على تواجدكم الكريم واطرائكم العطر...
لا حرمنا الله من تكرار الزيارة...
دمت بكل ود..
خالص تحياتي
صديقي الرائع حازم سويلم
ردحذفوانا اتفق معك تماما ، وربما اما او كانت فقط حيلة اخرى كي تقنع هذا الطائر المحلق خارج السرب ...
وفي الازمنة الكئيبة لا مجال للخيارات....
دمت بكل ود..
خالص تحياتي
M.R
ردحذفاشاطركم الرأي لكن ربما قما قلت في تعليقي على الاستاذ حازم..
كانت حيلة من الحيل التي ادركت بها ان خيارات اما او ربما تع
يها الفرصة لحيلة الامساك به
واذا كان لابد من السقوط ،،، فكما ذكرتم ليكن سقوطاً كريما مترنحا كما حدث لطائرنا..
عميق تحياتي على تواجدكم وتعليقكم العطر...
خالص تحياتي
رئـــــيسـة حزب الأحلام
ردحذفصدقت فهي لا تمكث في اعشاشها ويأتيها الحب الى افواهها بل هي تغدو اي تسعى ...
شكرا على تفاعلكم الصافي ..
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
ابو احمد
ردحذفبالفعل يا استاذي الكريم من يملك الخيال يملك نعما كثيرا نعما قد تؤرقه ذات يوم اذا تضخم الخيال وصار سجناً..
عميق تحياتي على تفاعلكم الندي...
خالص تحياتي
مـحـمـد مـفـيـد
ردحذفصدقت ربما هو فرارا من قيد الم به واراد كسره والتخلص منه... لكن الى متى سيظل هارباً...
تعجبني بصمتكم وتفاعلكم الكريم...
خالص تحياتي
شـمو نشـادر
ردحذفشكرا على اطرائكم العطر ..
لا حرمنا الله من تواجدكم الكريم...
ويشرفني زيارة مدونتكم باستمرار...
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
سنووايت
ردحذفشكرا على تفاعلكم العميق مع النص... وخيار الطيران والتحليق بالفعل يتوقف على القدرة ... انه كما ذكرتم مليء بالتضحيات....
دمتم بكل ود...
خالص تحياتي
HANY YASSIN
ردحذفشكرا على تفاعلك وبحثك عما وراء السطور ... وبالطبع للعمل ومتاعبه بصمه في السطور... فالغدو وقول الجدة يدل على ذلك...
شكرا على اطرائكم العطر...
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
Desert cat
ردحذفالتناقض صارخ في اعماقنا نحن،، وفي كل ما يحيط بنا...
من بين عصر الشفافيه والديموقراطية والحرية...
مد قانون الطوارئ عامين اخريين...
الله الله يا حسني...
عميق تحياتي على تفاعلكم الكريم...
خالص تحياتي
Desert cat
ردحذفالتناقض صارخ في اعماقنا نحن،، وفي كل ما يحيط بنا...
من بين عصر الشفافيه والديموقراطية والحرية...
مد قانون الطوارئ عامين اخريين...
الله الله يا حسني...
عميق تحياتي على تفاعلكم الكريم...
خالص تحياتي
sendbad
ردحذفبل التحية والشكر لكم على اطرائكم وتفاعلكم مع السطور...
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
أنونيمس
ردحذفصحيح خير تحير...
سعدت بتشريفكم للعلمل..
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
ليتني كالطائر استطيع التحليق
ردحذفحتى لو عدت خماصا كما غدوت
تحياتي لك ياأسامه تجعلنا نفكر ونفكر وفي غمار التفكير لا يسعنا الا الاعجاب بما كتبت
أعتقد أنك سئمتك من كلمة رائعة
ردحذفلذلك سأقولها ضمنيا ضمن جملة خاطرة عميقة تصنف ضمن مجموعة السهل الممتنع لديك
تحياتى لك
حين ذاك أدركت حجم المأساة بوضوح، وقد تجلى لها سره المخفي كاملاً، وحين بلغ تعاطفها مداه،قالت: لم يتبق سوى أو
ردحذفاطلقت سهما من سهام عينيها القاتلتين نحوه ، فخر الطائر مترنحاً ، دون أن يتعجب من تصرفها، أو أن يصدر عنه اي عتاب
---------------------------
جميلة اوى يا اسامة بجد...
صحيح اول مرة اقرالك بس جميلة اوى تعرف...
عاجبنى اسلوبك اوى يمكن حاسس انى قريتلك قبل كدة
هقرا ارشيفك واقولك ...
تحياتى ...
لا يستطيع ان يعاتبها لأنه من دفعها الى هذا القرار.
ردحذفجميل ما سطرت من معاني متضمنة.
تقبل مروري
تدوينه رائعه بتحمل
ردحذفكثير من المعاني
وده تاني بوسط اشوفه عندك
وحاسه ان هو لو محتاج
اغنيه تعبر عنه
يبقي اغنيه بعرف عم في طير صغير
تحياتي
المبدع اسامة
ردحذفتحياتى
الحارة والسخنة والمولعة للمدونة الجميلة جدا دى
انا قريت كتير عندك
وكل حاجة عجبتنى
وحكاية اللغة انتى متمكن جدا منها ادام الله عليك التميز
تحياتى
والطائر وحيد علشان ملقيش الرفيق
تحياتى
الاديب العاشق
عرفة فاروق السيوطى
هل تسمح لفضولي دعوتك لزيارة مدونتي
ردحذفهناhttp://kanyatklam.blogspot.com/
تحيتي
جمال الملك في مملكته ووسط رعاياه وملكه
ردحذفوجمال المرأة في حضن زوجها
وجمال الماء في جدوله
وجمال القمر في عليائه
وجمال الأزهار على أغصانها
..الخ
أرابيسك
اسامه ازيك
ردحذفحوار عقل مع عقل لأكساب الامور مكانها الطبيعي شئ جميل جدا ينتهى بنظره ربما لمس يمكن او اي شئ آخر يأكد ان الطائر عاد لعشه ليسكن فيه وما فعله طوال النهار وما عاد به قابل للتغير ولا يقبل الثبات
دمت بكل ود
سيد سعد
على فكره يا أس أس ..
ردحذفانت ليك تاج عندى ..
ابقى تعالى خده بقى ..
سلام
متي يكون الكلام مباحا... ومتي يكون الصمت سلاحا
ردحذفعرفت سره وامتلكته
خيرته بين اما او وكلاهما له اجابه واحده هي فنائه
تسلم الايادي بجد
======== بعض التعليقات تنفع بوست لوحدها ربنا يديم عليك محبه الناس
تحياتي
برضه الموهبه دي لازم تشوف النور...السعي مطلوب هنا تماما
:))....
بين أما و أو
ردحذفحشرت نفسك في هلوكست التفاحة والخطيئه
اعتقد ان الطائر يستحق ما حصل له
وأتمنى له انفولنزا طيور تذهب ببهاء ريشه
بعيدا عن المضمون الذي أثار حفيظتي
اعجب بأسلوبك
تحيتي لك
LAMIA MAHMOUD
ردحذفاحمد الله ان نال العمل استحسانكم.ودهشتكم هذه جعلتني ارى ان العمل قد اثار في القارئ. فجزاكم الله خيرا
يسعدني تواجدكم الكريم...
شكرا على اطرائكم العطر..
خالص تحياتي
Sherif
ردحذفالاجمل هو اضافتكم العطرة والروح التي تخطون بها التعليق ... لا حرمنا الله من تواجدكم الكريم...
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
amal
ردحذفوانى لي ان اجد كلمات تكفي شكركم على اطرائكم العطر..
فجزاكم الله خيرا...
ولا حرمنا الله من دوام الزيارة
...
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
اخي الرائع/سامح
ردحذفاعلم انك مولع بالطيور تماما كما انا مولع بها...
وهي بالفعل كما ذكرتم حالها افضل من حالنا نحن البشر الذين نغدو نقامين ونعود حانقين...
شكرا على اطرائكم الكريم...
خالص تحياتي
تائهة فى أرض الأحلام
ردحذفشكرا على هذا الاطراء العطر .. وتعليمن ان رأيكم فيما اكتب يهمني كثيرا..
فلا حرمنا الله من تكرار الزيارة...
دمتم بكل ود
خالص تحياتي
.:.-=- ELGaZaLy
ردحذفالأجمل هو تواجدكم العطر...
ولا حرمنا الله من تكرار الزيارة...
ويسرني ان يطلع صاحب قلم مثلكم على الارشيف .. ويهمني رايكم...
دمتم بكل ود...
خالص تحياتي...
(green eyes)
ردحذفصحيح هو من دفعها لهذا المسلك.. لذلك صمت واستكان....
شكرا على تواجدكم وتفاعلكم واطرائءكم العطر...
خالص تحياتي
mayada
ردحذفشكرا على اطرائكم العطر...
وتفاعلكم الكريم..
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
عرفة فاروق السيوطى ( الاديب العاشق
ردحذفالله يكرمك...
شهادتكم اعتز بها...
لا حرمنا الله من تكرار الزيارة...
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
ebrahem aladawy
ردحذفبكل تأكيد يسرني ان اتواصل معكم وان ازور مدونتكم الندية...
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
حسن ارابيسك
ردحذفشكرا على تعليقكم العميق ...
واضافتكم العطرة
دمتم بكل ود
خالص تحياتي
MKSARAT SAYED
ردحذفتفاعلكم الرائع مع السطور ابهرني...
فجزاكم الله خيرا..
لا حرمنا الله من تواجدكم الكريم...
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي...
شـمو نشـادر
ردحذفعلم وسينفذ يااس 2
هههههههههه
وشكرا على دعوتكم العطرة
دمتم بكل ود...
خالص تحياتي...
بنت القمر
ردحذفلا شك ان تعليقكم الرائع احد هذه التعليقات، فهو يصلح بمفرده كنص... فلا حرمنا الله من تكرار الزيارة...
شكرا على تفاعلكم الندي
...
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
مـ~ـاجدولين
ردحذفوانا يسرني تفاعلكم العطر مع السطور ،،، حتى مع قسوتك على هذا الطائر
لا حرمنا الله من تكرار الزيارة...
دمتم بكل ود..
خالص تحياتي
لا أجد تعليقا بعد أن أبهرتني كلماتك المتراصات ببهاء ها هنا
ردحذفتملكت زمام السرد تماما
وابدعت في تناسق الأفكار
كل التحية
إما .. أو
ردحذفخيارات متعددة حقا لكن حينما تكتشف عدم جدوى (إما)
حينها تدرك حتمية (أو)
تلك الحتمية التي فرضتها الأشياء
بكل بساطة كانت (إما)خُدعة جديدة تتأوه على باب التخيير
لكن حقيقة أو لم تترك خيارا سوى التسيير ..
أتدري شيئا؟؟
أشك أن هناك حتى (أو)
...........
استاذي الدائم والصديق الرائع
أسامة يس
تدري كم ترهقني نصوصك التي تعشق ارهاق تفكيري
و تدري أنني أجد متعتي في نصوصك ..
لأنني يوما ولدت بين كلماتك ولم أزل أحبو بها ..
الله يا أسامة....واضح انك مش عايز تكتب حاجة تاني قريب من فرط روعة هذه التدوينة الاخيرة شانها شان ما سبقها من تدويناتك الجميلة... انتا فين؟
ردحذفOsama
ردحذفهل لى أن اتشرف رأيك فى موضوع وضعته على البوست الاخير عندى
اشكرك